يا مالكة الجمال
يا صانعة المحال
أشكرك على حسن المقال
نورت كلماتي
في الماضي والحاضر وآلاتي
اسعد الله دنياكي
كما اسعدتي كلماتي
جات حماتي تحمل الأخبار
وتحدث إلي ابنتها وطال المطال
أخبرتها بعد الرحيل عن المقال
أجابتني أنها أسرار لا تعرفها الرجال
أنا اعلم أنها أعطتها الدروس
كيف على قلبي تدوس
وأنا كنت في مهرك حبيبتي
قد أفلست من كثرت الفلوس
وبعد صمتها
ولم يدم صمتها كثير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.