الأحد، 3 ديسمبر 2017

أسرار

يا مالكة  الجمال
يا صانعة المحال
أشكرك على حسن المقال
نورت كلماتي
في الماضي والحاضر وآلاتي
اسعد الله دنياكي
كما اسعدتي كلماتي


 جات حماتي تحمل الأخبار
وتحدث إلي ابنتها وطال المطال

أخبرتها بعد الرحيل عن المقال
أجابتني أنها أسرار لا تعرفها الرجال

أنا اعلم أنها أعطتها الدروس
كيف على قلبي تدوس
وأنا كنت في مهرك حبيبتي
قد أفلست من كثرت الفلوس

وبعد صمتها
ولم يدم صمتها كثير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

اكيد في

  اكيد في فرحة بعد الصبر واكيد قرب دخول القبر ومين عارف   معادي معاه تعبت بجد واصبحت بتمناه ومن كل قلبي بقيت بهواه ومش عارف   اعشه...