الثلاثاء، 13 نوفمبر 2018

كلماتي

بغمض عين وبفتحها
وخايف إني اجرحها
وبتمنا    اقدر أفرحها
بكتب ليها كلماتي
وهي الماضي والحاضر وهي الآتي
في يوم الفرح دق الباب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

اكيد في

  اكيد في فرحة بعد الصبر واكيد قرب دخول القبر ومين عارف   معادي معاه تعبت بجد واصبحت بتمناه ومن كل قلبي بقيت بهواه ومش عارف   اعشه...