حياتي كتاب كدا ومفتوح
بعشها ولا عندي اي طموح
وعادي اتخان ما
دا مسموح
لكن عمري ما كنت بسر ايوه ببوح
سكنتك في جنة قلبي
وهوا رماني فوق اه سطوح
بقول للدنيا كدا تكفي
رسمتي الحزن علي كفي
وكل شويا عليا بتتعفي
انا شاري بكل ما فيا
لكن بايعه بقت مش هيا
خلاص قفلت بجد
الباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.