الأحد، 31 يوليو 2022

شكرا -

 

يا بحر عذاب



ملوش شط ولا مينا



حافظ اسمه 



وهما نسيوا اسامينا

 


بعدك طال صبح عادي



وفي بعادي بقيت راضي



وكتبت الشعر علي الفاضي

 


مدحت هواكي وهوايا



وكتمت الحزن  جوايا



وعملت القلب طفايا

 


بعت وكنت ليك شاري



بنيت في القلب ليك داري



ورمتني رمي اجباري



هقول ليكي كلمة واختاري

 


انا اعتزلت اللعب يا صبية



ولقيت في النت اغنية



بتتكلم علي حالي



شكرا

 

 

 

 

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

اكيد في

  اكيد في فرحة بعد الصبر واكيد قرب دخول القبر ومين عارف   معادي معاه تعبت بجد واصبحت بتمناه ومن كل قلبي بقيت بهواه ومش عارف   اعشه...