سنين وانا بكتب الاشعار
ورتبلك انا في افكار
واخرتها
بتوهمنى بكلام فاضي
وبرغم البعد انا راضي
وتجرحنى ما دا العادي
وعايش عادى فى بعادي
سمعتك انت والاصحاب
وكنت منتظرك اه خلف الباب
وفى الاخر طلع دا سراااااااب
صحيت من نومى على صوتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.