الجمعة، 1 نوفمبر 2019

انا راضي

سنين وانا بكتب الاشعار



ورتبلك انا في افكار


واخرتها


بتوهمنى بكلام فاضي


وبرغم البعد انا راضي


وتجرحنى ما دا العادي


وعايش عادى فى بعادي



سمعتك انت والاصحاب


وكنت منتظرك اه خلف الباب


وفى الاخر طلع دا سراااااااب



صحيت من نومى على صوتها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

اكيد في

  اكيد في فرحة بعد الصبر واكيد قرب دخول القبر ومين عارف   معادي معاه تعبت بجد واصبحت بتمناه ومن كل قلبي بقيت بهواه ومش عارف   اعشه...