المره دي صدقني
لو شوفتني تاني احلق دقني
ما طلعت خلاص خارج التصنيف
واتقال اه في حقي اني انا ما نضيف
واتحول يومي في ثانية لشتاء وربيع خريف
السنه لو فات
اصبح عادي
وحاجات لو ماتت انا راضي
ما خلاص اتقال فيا ما يغور
من اليوم اصبحت هبني الا لنفسي انا اي
قصور
كدابة الدنيا في نظرتها
خلتني اتمنا انا طلتها
رسمتلي الفرحة في ثواني
وفي اقرب صفيحة هي رمتها
كدابة ومش فارق وياها
خلتني اتعلق في
هواها
من اليوم ولا حاجه عندي هتهواها
لو مهما يكون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.