انا ياما كتير كنت استنا حضن يدفيني
ولما الحضن فارقني ما جفتش دموع عيني
مقضيها بكاء وانين ونواح
انا كنت اتمنا اكون مكان اللي راح
فارق اه وسأبني وسنيني اه نار
وسبني للهمي ومش عارف اختار
واصبحت بجد اه خايف لتكون دي نهاية
المشوار
اصعب احساس لما يفارق
وتحس انك بعدها مش فارق
كان نفسي اتمنا ما اكونش مسروق
كان نفسي اكون ليكي انا السارق
اه يا فرحة وغابت ليها زمان
من بعدك شوفت عذاب الوان
وبقت مش فارقة معايا
افتح في بيبان
ولا عمري حسيت بعدك بــــــــــــــ امان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.